HefLdMeicEtUwtueWBWH3PTTkGBfKDvF5ornRJYT
Bookmark

Kitab Tsamrotul Janiyyah: Bab Amil Nawashib

Assalamualaikum...

Kitab Tsamrotul Janiyyah: Bab Amil Nawashib

Pada bab ini tanya jawab tentang masalah

  • Amil - amil Nawashib
  • Makna - makna Amil Nawashib
  • 4 Amil Nawashib yang menashobkan dengan dirinya
  • 6 Amil Nawashib yang menashobkan dengan أن yang tersimpan
  • Fa' Jawab dan Wawu Jawab
  • Contoh - contoh beserta Tarkibannya

(باب نواصب الفعل المضارع)

س ما النواصب للمضارع؟

ج عشرة وهي، أن ولن وإذن وكي ولام كي ولام الجحود وحتى والواو والفاء الواقعتان في الجواب وأربعة منها تنصب بنفسها وستة منها تنصب بأن مضمرة بعدها وجوبا وجوازا

س ما الأربعة التي تنصب بنفسها؟

ج أحدها أن نحو يعجبني أن تضرب وأن تدعو وأن ترمى وأن تخشى فيعجبني فعل مضارع مرفوع لتجرده عن الناصب والجازم وعلامة رفعه ضمة ظاهرة في آخره وأن حرف مصدري ونصب وتضرب فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره وسميت أن مصدرية لأنها تسبك ما بعدها بمصدر وتقول في المثال المذكور وأن مع ما دخلت عليه في تأويل مصدر فاعل يعجبني والتقدير يعجبني ضربك وكذا الإعراب في تدعو وترمي وأما أن تخشى فمنصوب بفتحة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر وشرط النصب بها أن لايسبقها علم أوظن فإن سبقت بعلم أوظن كانت مخففة من الثقيلة

وثانيها لن وشرط النصب بها أن يكون الفعل بعدها مستقبلا نحو لن تضرب ولن تدعو ولن ترمي ولن تخشى فلن حرف نفي ونصب واستقبال وتضرب فعل مضارع منصوب بلن وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره في الصحيح وفي المعتل بالواو والياء وأما المعتل بالألف ففتحة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر

وثالثها إذن بشرط أن تكون في صدر الكلام وأن لا يفصل بينها وبين الفعل فاصل غير القسم نحو إذن والله نرميهم وقس على ذلك المعتل

ورابعها كي بشرط أن تتقدمها اللام لفظا أو تقديرا نحو جئت لكي أقرأ ولكي أدعو ولكي أرمي ولكي أخشى فاللام حرف جر وكي حرف مصدري ونصب وأقرأ فعل مضارع منصوب بكي وعلامة نصيه فتحة ظاهرة في آخره وكذلك في المعتل بالواو والياء إلا المعتل بالألف ففتحه مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر وكي وما دخلت عليه في تأويل مصدر مجرور باللام والتقدير جئت للقراءة

س ما الستة التي تنصب بأن مضمرة جوازا ووجوبا؟

ج أحدها لام كي نحو جئت لأقرأ فاللام لام كي وتسمى لام التعليل وأقرأ فعل مضارع منصوب بأن مضمرة جوازا بعد لام كي وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره وأن مع ما دخلت عليه في تأويل مصدر مجرور باللام والتقدير جئت للقراءة

وثانيها لام الجحود وهي المسبوقة بكان المنفية بلم نحو ما كان الله ليعذبهم ولم يكن الله ليغفر لهم فاللام لام الجحود ويعذب فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد لام الجحود وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره وأن مع ما دخلت عليه في تأويل مصدر مجرور باللام والجار والمجرور متعلق بمحذوف خبر كان والتقدير ما كان الله مريدا لتعذبهم

وثالثها حتى وشرط النصب بها أن يكون الفعل بعدها مستقبلا نحو حتى يرجع إلينا موسى فحتى حرف غاية وجر ويرجع فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد حتى وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره وأن مع ما دخلت عليه في تأويل مصدر مجرور بحتى والتقدير إلى رجوع موسى

ورابعها فاء السببية وخامسها واو المعية ينصبان الفعل المضارع بعد المواضع المنظومة في قول بعضهم

مر وادع وانه وسل واعرض لحضهم * تمن وارج كذاك النفي قد كملا

مثالها بعد الأمر أقبل فأحسن إليك فأحسن فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد فاء السببية الواقعة بعد الأمر وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره وأن مع ما دخلت عليه في تأويل مصدر معطوف على مصدر مأخوذ من الفعل السابق تقديره ليكن منك إقبال فإحسان مني أو وإحسان مني

ومثالها بعد الدعاء رب وفقني فأعمل صالحا فأعمل فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد فاء السببية الواقعة بعد الدعاء وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنا وصالحا مفعول به وأن مع ما دخلت عليه في تأويل مصدر معطوف على مصدر مأخوذ من الفعل السابق تقديره ليكن منك توفيق فعمل صالح مني أو وعمل صالح مني

 ومثالها بعد النهي لاتضرب زيدا فيغضب فيغضب فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد فاء السببية الواقعة بعد النهي وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره وأن مع ما دخلت عليه في تأويل مصدر معطوف على مصدر مأخوذ من الفعل السابق تقديره لايقع منك ضرب لزيد فغضب منه أو وغضب منه

ومثالها بعد الإستفهام هل زيد في الدار فاذهب إليه فأذهب فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد فاء السببية الواقعة بعد الإستفهام وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنا وإليه جار ومجرور متعلق باذهب وأن وما دخلت عليه في تأويل مصدر معطوف على مصدر مأخوذ من متعلق الجار والمجرور تقديره ليكن منه حصول في الدار فذهاب إليه أو وذهاب إليه

ومثالها بعد التحضيض نحو هلا أكرمت زيدا فيشكرك فيشكر فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد فاء السببية الواقعة بعد التحضيض وأن وما دخلت عليه في تأويل مصدر معطوف على مصدر مأخوذ من الفعل السابق تقديره ليكن منك إكرام لزيد فشكر منه أو وشكر منه

ومثالها بعد التمني نحو ليت لي مالا فأحج منه فأحج فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد فاء السببية الواقعة بعد التمني وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره وأن وما دخلت عليه في تأويل مصدر معطوف على مصدر مأخوذ من معنى ليت أو من متعلق الجار والمجرور تقديره ليكن مني تمن المال فإحجاج منه أو ليكن حصول مال فإحجاج منه أو وإحجاج منه

ومثالها بعد الترجي نحو لعلي أراجع الشيخ فيفهمني المسئلة فيفهم فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد فاء السببية الواقعة بعد الترجي وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره وأن وما دخلت عليه في تأويل مصدر معطوف على مصدر مأخوذ من الفعل السابق والتقدير ليكن مني رجوع للشيخ فتفهيم للمسئلة أو وتفهيم للمسئلة

ومثالها بعد النفي نحو ما تأتينا فتحدثنا فتحدث فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد فاء السببية الواقعة بعد النفي وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره وأن وما دخلت عليه في تأويل مصدر معطوف على مصدر مأخوذ من الفعل السابق تقديره لا يكن منك إتيان فعدم تحديث أو وعدم تحديث

وإذا سقطت الفاء في المواضع الثمانية غير النفي جزم الفعل بعدها

وسادسها أو بمعنى إلى نحو لألزمنك أو تقضيني حقي أو بمعنى إلا نحو لأقتلن الكافر أو يسلم

Wassalamualaikum...

Post a Comment

Post a Comment