الباب الثامن في فضيلة الأذان
قال النبي صلى الله عليه وسلم : من أذن للصلاة سبع سنين محتسبا كتب الله له براءة من النار
وقال صلى الله عليه وسلم : من أذن ثنتي عشرة سنة وجبت له الجنة
وقال صلى الله عليه وسلم : من أذن خمس صلوات إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه
وقال صلى الله عليه وسلم : ثلاثة يعصمهم الله تعالى من عذاب القبر الشهيد والمؤذن والمتوفى يوم الجمعة وليلة الجمعة
وقال صلى الله عليه وسلم : لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا إليه ولو يعلمون ما في العتمة والصبح لأتوهما ولو حبوا
وقال صلى الله عليه وسلم : من سمع النداء فقبل إبهاميه فوضع على عينيه وقال مرحبا بذكر الله تعالى قرة أعيننا بك يا رسول الله فأنا شفيعه يوم القيامة وقائده إلى الجنة
وقال صلى الله عليه وسلم : إذا كان وقت الأذان فتحت أبواب السماء واستجيب الدعاء وإذا كان وقت الإقامة لم ترد دعوته
وقال صلى الله عليه وسلم : من قال عند الأذان مرحبا بالقائلين عدلا مرحبا بالصلوات وأهلا كتب الله تعالى ألف حسنة ومحا عنه ألف سيئة ورفع له ألف درجة
وقال صلى الله عليه وسلم : من سمع الأذان ولم يقل مثل ما قال المؤذن فإنه يمنع من السجود يوم القيامة إذا سجد المؤذنون
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ثلاثة في ظل العرش يوم لا ظل إلا ظله : إمام عادل ومؤذن خافظ وقارئ القرآن يقرأ في كل ليلة مائتي آية
Post a Comment